حاسبات الدورة، التبويض والحمل

أدوات مجانية ودقيقة لمتابعة صحتكِ. اختاري الطريقة التي تناسبكِ.

حاسبات دقيقة لمتابعة صحتكِ الإنجابية بسهولة

أدوات صحية مجانية لدعم رحلتكِ

نقدم لكِ مجموعة متكاملة من الحاسبات الدقيقة لمتابعة صحتكِ الإنجابية بكل سهولة وخصوصية، من الدورة الشهرية إلى رحلة الحمل وما بعدها.

اكتشفي الأدوات الآن

دليلك الشامل لصحة المرأة

معرفة وفهم جسدك هو الخطوة الأولى نحو صحة أفضل. إليكِ بعض المعلومات الهامة.

أهمية متابعة الدورة الشهرية

تُعد الدورة الشهرية المنتظمة مؤشراً حيوياً على صحتكِ العامة. استخدام حاسبة الدورة الشهرية لا يساعد فقط في التنبؤ بموعدها، بل يمنحكِ أيضاً نظرة ثاقبة على التغيرات الهرمونية والجسدية التي تحدث كل شهر. هذه المعرفة تمكنكِ من التخطيط لحياتك بشكل أفضل، فهم حالتك المزاجية، واكتشاف أي خلل صحي محتمل في وقت مبكر.

كيف تعمل حاسبة التبويض والخصوبة؟

تعتمد حاسبة التبويض على طول دورتك الشهرية وتاريخ آخر دورة لتحديد "نافذة الخصوبة"، وهي الأيام التي تكونين فيها أكثر قدرة على الحمل. يحدث التبويض عادة قبل 14 يوماً من بدء الدورة التالية. تساعدكِ هذه الأداة على تحديد هذه الأيام بدقة، مما يزيد من فرص حدوث الحمل لمن يخططن لذلك، أو يساعد في تجنبه.

متابعة الحمل أسبوع بأسبوع

رحلة الحمل مليئة بالتغيرات والتطورات المذهلة. تتيح لكِ حاسبة الحمل بالأسابيع متابعة هذه الرحلة خطوة بخطوة، بدءًا من معرفة عمر الحمل الدقيق وصولًا إلى موعد الولادة المتوقع. كل أسبوع يحمل تطورات جديدة لكِ ولجنينكِ، وفهم هذه المراحل يساعدكِ على الاستعداد الجسدي والنفسي لاستقبال مولودكِ.

أسئلة شائعة

نجيب على أكثر الأسئلة تكراراً لمساعدتكِ على فهم أفضل.

حاسباتنا مصممة لتقديم تقديرات عالية الدقة بناءً على البيانات التي تدخلينها. هي أداة ممتازة للتنبؤ، خاصة مع الدورات المنتظمة. ومع ذلك، هي لا تغني عن الاستشارة الطبية المتخصصة، خصوصًا في حالات عدم انتظام الدورة الشديد أو المشاكل الصحية.

تساعدكِ حاسبة الحمل والولادة على تقدير موعد الولادة المتوقع بناءً على تاريخ آخر دورة شهرية. كما تمكنك من متابعة عمر الحمل بالأسبوع، مما يمنحكِ فهماً أفضل لمراحل تطور الجنين وأهم الفحوصات المطلوبة في كل مرحلة.

عدم انتظام الدورة أمر شائع، ولكن من المهم فهم أسبابه. يمكنكِ استخدام أداتنا لفهم الأسباب المحتملة. إذا استمر عدم الانتظام أو كان مصحوبًا بأعراض أخرى، نوصي بشدة بطلب استشارة طبية للحصول على تشخيص دقيق وخطة علاج مناسبة.